- - تبسمك في وجه أخيك صدقة ....,,
من كثرة الأقاويل والكلمات والأفعال الغريبة من أشخاص لا يمثلون شيئاً لأي شيء !! من حولن
ا بالفترة الأخيرة وتحفذ كل شخص ضد الأخر بدأت العنصرية تتفشي فيما بيننا , فذاك يرفض هذا لأنه أسمر وملابسه بسيطة شعبية , وتلك ترفضها لأنها منقبة ولا تصافح رجال أو قد قامت بخلع الحجاب في الفترة الأخيرة فكان مبرراً لك للخوض في أخلاقها ..!!
أصبح رفض الأخر مبدأ عام وخط لابد لنا أن نحتزي به وفي المقابل قد إختفت الإبتسامة فيما بيننا والمعاملة الجيدة صرنا لا يتحمل أحدنا الأخر أو يسمع منه شيئاً وقد قررنا العزلة بأنفسنا عن العلم رافضين كل شيء متهمين الجميع وصولاً لحد الكوكب بأكمله بأنه ليس علي هوانا وأنك فقط علي صواب والجميع لا يفهم ولا يعي شيئاً وأنت من تمتلك النظريات والأفكار البراقة المهمة !!
لم تكن يوماً متاعب الحياه أو صعوبة العيش سبباً في هذا بل المشكلة الأكبر هي أفكار في عقولنا ترفض كل مختلف عنا أو الأخر بشكل عام , أصبحنا نمتلك نظرة سطحية وغير حقيقية , نظرة تحكمها المظاهر
كم من غني ويرتدي أغلي الثياب ويكون لصاً ؟ لا يفكر فيمن حوله ؟؟
وكم من فقير ملامحه قوية غليظة تتهمونه بالبلطجة لمظهره الخارجي وهو يمتلك قلباً من ذهب ؟؟
نحن لا نملك العبور بداخل الناس أو معرفة مشاعرهم وما قد تحتويه قلوبهم فالذي يمتلك هذه الخاصية هو الله عز وجل الخالق القادر يعلم ما بداخلنا , ونحن ... دوماً ما تخدعنا المظاهر البراقة ولذلك نقع دوماً فريسة للألعاب المتقنة .
هل جربت يوماً أن تفترض حسن النية بمن حولك ؟؟
ستنخدع ويكذبون عليك وربما تشعر بخيبة الأمل ولكن من أدراك أنك حين تقوم بتخوين والتشكيك بكل الناس أو تتعالي عليهم لن تخدع ..!!
لنجعل أنفسنا ننظر للحياه بشكل أكثر بساطة , نستمتع بكل ما في الحياه ونعيشها كما يجب أن يكون العيش تعامل مع من هم حولك وقدر قيمة التواصل ...... الإنسانية أولاً
من كثرة الأقاويل والكلمات والأفعال الغريبة من أشخاص لا يمثلون شيئاً لأي شيء !! من حولن
ا بالفترة الأخيرة وتحفذ كل شخص ضد الأخر بدأت العنصرية تتفشي فيما بيننا , فذاك يرفض هذا لأنه أسمر وملابسه بسيطة شعبية , وتلك ترفضها لأنها منقبة ولا تصافح رجال أو قد قامت بخلع الحجاب في الفترة الأخيرة فكان مبرراً لك للخوض في أخلاقها ..!!
أصبح رفض الأخر مبدأ عام وخط لابد لنا أن نحتزي به وفي المقابل قد إختفت الإبتسامة فيما بيننا والمعاملة الجيدة صرنا لا يتحمل أحدنا الأخر أو يسمع منه شيئاً وقد قررنا العزلة بأنفسنا عن العلم رافضين كل شيء متهمين الجميع وصولاً لحد الكوكب بأكمله بأنه ليس علي هوانا وأنك فقط علي صواب والجميع لا يفهم ولا يعي شيئاً وأنت من تمتلك النظريات والأفكار البراقة المهمة !!
لم تكن يوماً متاعب الحياه أو صعوبة العيش سبباً في هذا بل المشكلة الأكبر هي أفكار في عقولنا ترفض كل مختلف عنا أو الأخر بشكل عام , أصبحنا نمتلك نظرة سطحية وغير حقيقية , نظرة تحكمها المظاهر
كم من غني ويرتدي أغلي الثياب ويكون لصاً ؟ لا يفكر فيمن حوله ؟؟
وكم من فقير ملامحه قوية غليظة تتهمونه بالبلطجة لمظهره الخارجي وهو يمتلك قلباً من ذهب ؟؟
نحن لا نملك العبور بداخل الناس أو معرفة مشاعرهم وما قد تحتويه قلوبهم فالذي يمتلك هذه الخاصية هو الله عز وجل الخالق القادر يعلم ما بداخلنا , ونحن ... دوماً ما تخدعنا المظاهر البراقة ولذلك نقع دوماً فريسة للألعاب المتقنة .
هل جربت يوماً أن تفترض حسن النية بمن حولك ؟؟
ستنخدع ويكذبون عليك وربما تشعر بخيبة الأمل ولكن من أدراك أنك حين تقوم بتخوين والتشكيك بكل الناس أو تتعالي عليهم لن تخدع ..!!
لنجعل أنفسنا ننظر للحياه بشكل أكثر بساطة , نستمتع بكل ما في الحياه ونعيشها كما يجب أن يكون العيش تعامل مع من هم حولك وقدر قيمة التواصل ...... الإنسانية أولاً